الخلاصة:
يعرف العصر الحديث بأنه عصر الضغوط النفسية لأننا نعيش في عصر ينفرد بأوضاء أحداث مثيرة ،حيث أن التطورات التكنولوجية التي أدت إلى تغيرات وتطورات اجتماعية واقتصادية وما ارتبط بها من تغيرات في القيم جعلت العالم يعج بالأحداث المثيرة للقلق والاضطراب النفسي الذي يهدد الأمن النفسي والجسمي والمادي والاجتماعي للفرد،حيث أصبح تعرضه للضغوط أمرا لا مفر منه .