dc.contributor.author | شائش, طاوس | |
dc.date.accessioned | 2024-06-26T09:48:12Z | |
dc.date.available | 2024-06-26T09:48:12Z | |
dc.date.issued | 2013 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-ghardaia.edu.dz/xmlui/handle/123456789/7889 | |
dc.description.abstract | من طبيعة الحياة التجدد والحركة المستمرة، والأدب بجميع ألوانه صورة له، والشعر فن من الفنون التي خضعت لهذا التطور شكلا ومضموناً عبر العصور، إذ هو لا غاية له غير التعبير عن الذات في لحظة الكشف والرؤيا فهو يخاطب الذات والعقل معاً، وطبعاً هذا لايعني الانفصال عن القديم، فالتجربة الشعرية ما زالت ممتدة من التراث إلى المعاصرة تشهد ترابطاً وثيقاً فيما بينها، لم يكن هذا صدفة بل جاء قصداً فالمتأمل أو الدارس لظاهرة "اليأس في الشعر المهجري" يرى أنها تجلت عندهم فهم يجسدونها من خلال تعبيرهم عن أحزانهم، ومعاناتهم الخاصة ومن أبرز هؤلاء الشعراء: ميخائيل نعيمة، جبران خليل جبران، أمين الريحاني...هؤلاء الشعراء الذين تلونت قصائدهم الشعرية بصبغة رومانسية، وفيها يبدو حنانهم للطبيعة وبخاصة ميخائيل نعيمة الذي اخترته نموذجاً، وقد اقتصرت الدراسة على قصيدته "النهر المتجمد"، لما تشتمل عليه من مظاهر لليأس والحزن، فلو تمعنا في العنوان: "النهر المتجمد" لكان دليلاً كافياً على ما نعتقده، فما بالك لما جاء في هذه القصيد. | EN_en |
dc.publisher | جامعة غرداية | EN_en |
dc.subject | ظاهرة اليأس | EN_en |
dc.subject | مخائيل نعيمة | EN_en |
dc.title | ظاهرة اليأس في الشعر المهجري ميخائيل نعيمة "نموذجاً" | EN_en |
dc.title.alternative | ميخائيل نعيمة "نموذجاً" | EN_en |
dc.type | Thesis | EN_en |