الخلاصة:
التطور التكنولوجي الحاصل في العالم واكب كل مستلزمات الحياة و تأثرت به وبزغ عنه عالم آخر يتحكم به عن طريقه ولهذا فإن العصرنة الحاصلة في المؤسسات الاقتصادية سببها التطور التكنولوجي والإلكتروني الحاصل فكان للتسويق حصة الأسد في العمل والأعمال، اذ ظهر التسويق الإلكتروني الذي سهل بكثير عمل المؤسسات والدراسات في البحث والتطوير وبالأخص سهل على الزبون اقتناء السلعة ومعرفة خصائصها بكبسة زر في أي مكان هو فيه ومنه كذلك أثبت التسويق الإلكتروني تلك العلاقة الطردية بينه وبين الكفاءة التسويقية للمؤسسة الاقتصادية،وعليه تم دراسة هذين الجزئيين في هذه المذكرة بالتفصيل اللازم لكلا المتغيرين.