الخلاصة:
يعتبر إسم العلامة التجارية دليلا مهما للمستهلك يمكنه من التعرف على السلع والخدمات وتميزها، وبالتالي تسهيل العملية التسويقية عليه. وانطلاقا من هذه الدراسة التي تم التركيز فيها على تقديم وشرح الخطوات أو منهجية اختيار اسم العلامة التجارية، حيث تظهر أهميته في سوق المنافسة أيضا كوسيلة للاتصال بين المؤسسة والمستهلك، أين تظهر ضرورة العمل على بناء الصورة الجيدة لهذا الاسم والمحافظة عليها حتى تبقى على عامل الثقة وتعلق المستهلك بهذا الاسم التجاري. كما وجب التنويه على مسيري العلامة التجارية الأخذ في الحسبان أن يكون العامل الثقافي غير مناف للقانون ولأعراف المجتمع، خاصة في تسويق العلامة دوليا، والحماية القانونية له ضد التقليد.