Abstract:
حظيت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة اهتمام كبير من قبل مختلف الدول خصوصا النامية منها نظر لدورها في التنمية الدخل وخلق فرص العمل،غير أن (الو.ص.م) تعاني من تحديات داخلية وخارجية كثيرة متعلقة بالبيئة الاقتصادية التي تنشط بها أو تلك متعلق بطبيعة هذه المؤسسات ،الأمر الذي يستوجب عليها التميز في أدائها حتى ترقى إلى مستوى تلك تحريات هو السبيل التي تساعدها على تحقيق دالك ،حيث كان دور المؤسسات الصغيرة و متوسطة في التنمية ،شاملة قاعد الأساسية التي انطلق منها حركة البحث عن الأداء والتمييز
وتكمن مقومات تحقيق هذا الأخير في وجود قيادة إدارية واعية تحرص على كسب رضا وولاء العميل الخارجي وتعمل على تجنيد كافة موارد المؤسسات خصوصا البشرية منها والاهتمام بها والسهر على تفعيل مشاركتها في تحقيق أهداف المؤسسة الموضوعة ضمن خطة الإستراتجية ،تعتمد على الابتكار التقديم الجديد ويقع تعلم في صميم قدرة أي المؤسسة مع التكيف مع البيئة سريعة التغير فهو مفتاح والقدرة على التعرف في الوقت المناسب على الفرص المتاحة ،ولاستغلالها بسرعة وعلى أكمل وجه ،ويعد التدخل الدولة لدعم (الم.ص.م)ضروريا حتى تتمكن من الصمود أمام إزالة التدابير وحماية الاقتصاد واشتداد حدة المنافسة في كل مCertains pays ont donné une grande importance aux petites et aux moyennes entreprises, surtout celles du privé, vu de son rôle dans le développement du salaire et d’ouvrir un grand portail du travail. Pourtant que ces organismes trouvent des difficultés de l’intérieur et de l’extérieur dans le milieu économique où elles suivent le travail.
Et pour que les deux types d’entreprises aient un grand succès, il faut qu’elles mettent en travail toutes les ressources qu’elles possèdent et d’évoluer les tactiques de traiter les clients bien comme il le faut d’une côté. De l’autre côté, elles doivent se familiariser avec les changements et les développements une fois que cela semble nécessaire.
ن الأسواق المحلية والدولية