الخلاصة:
لقد شهد الأدب الجزائري طائفة لا يستهان بها من الأدباب و المفكرين والعلماء الذين أعلوا من شأنه و أسهموا ‘سهاما فعالا في نهضة و تطوره , وكتبوا في كل اجناسه المختلفة ، فمن هذا الأدب ماكان مرافقا للثورة، مسجلا أحداثها، ومصورا امالها والامها،وممجدا لأبطالها، فكان صورة حية لنضال الشعب،ومن هؤلاء مفدي زكرياء و محمد ديب وعبد الحميد بن باديس ومولود قاسم تايت بلقاسم والشيخ البشير الابراهيمي وغيرهم