الخلاصة:
إن دراسة موضوع التدابير الوقائية تجسد في منح الحماية والتربية للحدث لاعتباره الصغير الذي تبنى عليه الأمم حيث أجاز التشريع الجزائري مجموعة من تدابير الحماية والتهذيب المنوطة في القانون 15/12 المتضمن حماية الطفل والذي أراد من خلاله المشرع إظهار ضرورة الحماية والرعاية القصوى لهذه الفئة وإدماجها اجتماعيا،مع تفعيل كل أساليب الوقاية التأديبية والتعليمية للحدث الجانح،وتكريس جهات وأجهزة متخصصة في ترقية الطفل وإدماجه.