الخلاصة:
تناولنا في هذا البحث المعنوان: إبراهيم أبو حميدة أديبا، شخصية لم يعرف عنها سوى أنه أستاذ في التعليم الثانوي، حيث بدأنا بحثنا بمقدمة تلاها مدخل تطرقنا فيه إلى واقع الدراسات الأدبيةفي منظقة غرداية، كما قد عرفنا بهذه الشخصية وبأعماله الأدبيةفي المبحث الألو، أما المبحث الثاني فقد بينا فيه اتجاهاته الشعرية، والمبحث الثالث، يشمل الخصائص الفنية في شعره، أما بالنسبة للأغراض الشائعة في شعره تطرقنا إليها في المبحث الرابع، وأخيرا خاتمة هي عبارة عن استنتاجات لا نستطيع الجزم فيها إمنا هي نقطة انطلاق لبداية بحث جديد منتهجين المنهج الوصفي التحليلي وقد دعمنا بحثنا بأربعة ملاحق هي كالتالي: الملحق الأوليضم صور الأديب والثاني يشمل صور لمقالات صحفية لإبراهيم ابو حميدة، أما المبحث الثالث يحوي قصائد مدونة بخدط يد الشاعر وملحق رابع عبارة عن صورة لشهات تكريمية للأديب.