الخلاصة:
في المقدمة إشارة إلى بلاغة القرآن الكريم والتي لا تزال في حاجة إلى جهود الباحثين للكشف عن أساليبه البليغة وبيانه المعجز، ثم تحدث عن الاسباب التي دفعته إلى اختيار الموضوع، وإلى الأهداف المتوخاة منه، ثم تناول الدراسات السابقة والمنهج المتبع. ثم تناول الباحث في فصول الدراسة ما يتعلق بالترغيب، ففي الفصل الأول: تناول مفهوم الترغيب ودقة التصوير البياني له في القرآن الكريم، وصولا إلى صوره في القرآن الكريم والسنوية الشريفة، ثم في الفصل الثانيتناول فيه موضوعات الترغيب في القرآن الكريم، أما الفصل التطبيقي فتناول فيه دراسة بلاغية لبعض من آيات الترغيب في الإيمان في القرآن الكريم، مبينا ما حوته من روائع البلاغة وأسرار البيانفي نظم القرآن، ثم الخاتمة تناول فيها أهم النتائج التي توصل إليها البحث.