الخلاصة:
يقف موضوع الدراسة عند أدب الأطفال، يدرس القصة السردية منه لما لها من أهمية في غرس البذور الأولى في التربية والتوجيه للطفل الصغير، ليكون فيما بعد نفسا إنسانية سوية متشبعة من القيم والمبادئ والرؤى المتوافقة مع دينه ومجتمعه، من خلال قراءة بنيوية لهذا الجنس الأدبي. القصة تقف عند الخصائص الفنية له بتقصيها صمن مجموعة قصصية بعنوان حكايات لأطفال الجزائر "للطاهر يحياوي" هادفة من وراء ذلك كله إلى معرفة فنية القصة الموجهة لهذا القارئ الصغير.