الخلاصة:
كان الكاتب مالك حداد يصور حنينه وحبه لوطنه الجزائر من خلال الوصف والحوار، وكان يعتبر أن الجزائر هو شعب أمراء، وقد تحدث عم مأساة المواطن الجزائري في غربته، ومنه فقد صور الجزائر في الرواية على أنها بلد له كيانه الخاص حيث أن بطل روايته مؤلف جزائري يعيش في فرنسا، لكنه مرتبط بالجزائر من خلال "مولاي" الحبيب الذي أراد أن يهب حبيبته غزالة كرمز للحب.