الخلاصة:
تطرقنا في بحثنا إلى أسلوبية محمد علي دبوز من خلال تآليفه وأعماله والتي عمل فيها على تحرير التاريخ من التلفيق والتزييف من خلال تطبيق المنهج الأسلوبي في قصص الشيخ محمد علىي دوز التاريخية - قصة المكيدة أنموذجا من أجل استخلاص مختلف الانزياحات والبحث عن أثرهاوقد توصلنا إلى اكتشاف السمات الأسلوبية والتي تم فيها توظيف مختلف الانزياحات كالتقديم والتأخير وكذا الصور البيانية، والتي أضفت على القصة جمالا فنيا، والذي من شأنه أ يجعل المتلقي متشوقا لمعرفة الأحداث والتأثر بها وهذا ما رمى إليه أديبنا محمد علي رحمة الله عليه..