الخلاصة:
تعود أحداث رواية "مذنبون لون دمهم في كفي" للحبيب السائحى الفتر التي عرفتها الجزائر بعد مرحلة الاستقلال وهي اندلاع الجحيم الإرهابي لتليها المصالحة الوطنية. تبدأ الرواية باستذكار مذبحة أسرة رشيد عام 9111م على يد الإرهابي حلول، يختفي رشيد ثالث سنوات في هذه الفترة كان رشيد يحضر نفسه للاقتصاص من حلول، وبعد صدور العفو السياسي ينزل حلول من الجبل وهنا يعود رشيد ليثأر من حلول ابن فلّة. بعد الثأر بات رشيد ملاحقا من طرف الدولة، لكنه ينجو قس الأحرى من الاعتقال بمساعدة وتدبري من الأمثلة السلةة كل من الضابط لخضر ويزيد. كما ترصد الرواية أيضا رفض أهالى المدينة للعفو السياسي والمصالحة. إلى جانب الأحداث المأساوية اليت اصطبغت هبا الرواية مل تخلو من الحب، فقد نقلت لنا حب الأب لابنته وخوفها هي كذلك عليه ويتجلى هذا يفي تعلق المجاهد "بوركبة "بابنته بعد فقدانها لحنان أمها والحنان والعاطفة التي تملء قلب "حورية " زوجة " أمحد " صديق رشيد اللذين قاما بالاعتناء بــ"جناة" أخت " رشيد " بعد مذحبة عائلتها، كما ترصد الرواية الحب الطاهر والنقي الذي جمع بين رشيد و الزهرة .تنول هذا البحت موضوع التراث الديني في مسرحية بلال بن رباح لمحمد العيد آل خليفة، وحاولنا من خلاله الإجابة ع أهم الإشكاليات المطروحة، والمتمثلة في الظروف التي دفعت الشعر على كتابة هذا النص والموضوع الذي تعالجه، كما أننا تطرقنا على بناء المسرحية من ناحية اللغة والأسلوب والصورة، بالإضافة إلى الشخصيات والزمان والمكان، وذلك من خلال استحضار التراث الديني فيها وقد كانت الشخصيا الديية النموذج للشخصية الجزائرية في مقاومة الاستعمار الفرنسي حيث حاول الشاعر الربط بين ماضيه وذلك من خلال استحضار التراث الديني وحاضره الذي يعالجه من خلال قضاياه التي يعيشها وذلك لأجل إيجاد حل لمعالجتها.
Cette recherche traite le sujet du patrimoine religieux dans la pièce de Bilal ben Rabah de Mohammed laid al Khalifa et nous avons essayea travers cette pièce de répondre aux problèmes les plus importants dans les circonstances qui ont incite le poste a écrire ce texte et le sujet a aborder et nous avons également discute de la construction de la pièce en étrenne du langage de style et d’image en plus des personnages de l’ heure et du lieu a travers le rappel du patrimone religieux les personnages religieux étaient le modelé de la personnalitéalgérienne dans la résistance au colonialismefrançais ou lepoete a essaye de lier son passe a travers de rappel du parimoine religieux et son present qui traite des questions dans les quelles il vit et afin de trouver une solution pour les resoudre.