الخلاصة:
وأبرز ما تكشف عنه الدراسة : - عمق الشيخ بالدراسات النحوية - التعريف بعالم فذ من علماء الجزائر عاش في الزمن المعاصر من خلال تحقيقنا ودراستنا لمؤلفه وإبرازه من بني العلماء الجزائريين ومناهجهم في دراسة اللغة . - إسهام الشيخ أحمد السراج في بعث التراث وخباصة اللغوي ووضعه بين أيدي طلبة العلم بأسلوب سهل ميسر بعيد عن الغموض، ولغة مبسوطة وواضحة ، فقد ملسنا فيه روح العالم المعلم الذي يقصد الإفادة . - اهتمام الشيخ أمحد السراج الأجرومية وشرحها ما يدل على القيمة العظيمة اليت بلغتها آنذاك باعتبارها مرجعا هاما لكل طالب اللغة ، وهذا دليل على عمق الشيخ بالدراسات النحوية . - سعيه إلى تبسيط المسائل النحوية للمتلقي وتعزيزها الشواهد القرآنية وانتهاج أسلوب السؤال والجواب والشرح والتعليق على مختلف المسائل النحوية . - إتباع طريقة القدماء في شرحه للأجرومية من خلال الشرح والتعليق والاستعانة بالشواهد القرآنية
