الخلاصة:
تعد جريمة التزوير في العقود والمحررات الرسمية من أخطر الجرائم التي تمس بالثقة والمصلحة العامتين،
وذلك لْجم وقيمة تلك المحررات في الإثبات، وما زاد في خطورتها هو انتشار الكتابة خاصة الرسمية منها كأول
وسيلة من وسائل الإثبات في العصر الْاضر، كذلك الجهل بالقان ون فالجانِ غالبا لَ يعلم أن ما يرتكبه يعد جريمة
يعاقب عليها القانون و الشرع . ونجد أن المشرع القانونِ شدد في عقوبة التزوير الناشئ في العقود والمحررات الرسمية
فكيفها على أنها جناية نظرا لَجتماع الناس على الثقة بها حيث يرونها عنوانا للحقيقة، أما الشريعة الإسلامية فقد
اعتمدت مجموعة من العقوبات التعزيرية يقرر ولي الأمر الأنسب منها لردع العاصي مرتكب الزور.Summary: The crime of forgery in contracts and official documents is one of the most serious crimes that affect public trust and interest, because of the size and value of those documents in proof. What has increased its seriousness is the spread of official writing, especially as the first means of proof in the present era. Ignorance of the law, the perpetrator often does not know We find that the legal legislator stressed the punishment of forgery arising in contracts and official documents, so how it is a felony because people gather to trust her, where they see it as the title of truth. Islamic law has adopted a set of Ta'ziri penalties, the most appropriate guardian decides to deter the disobedient commits perjury.
