الخلاصة:
يكتسب لتحديد لحظة الوفاة للانسان لحظة خاصة في المجالات القانونية والطبيية والدينية مع ظهور اجهزة الانعاش فكل له لرأي يتخذه في تعريف الوفاة ، كما للمشرع الجزائري موقف والتشريعات المقارنة ، فتبرز قيام المسؤولية الطبية عند مخالفة اعمال الطبية بدون شروط واسس قانونية سواءا في الخطأ الطبي وصوره الاهمال واللرعونة وعدم الاحتراز الذي يلحق المريض عند تقصير الطبيب في اداء مهامه فالطبيب اثناء زرع الاعضاء البشرية له مسؤولية كبيرة وضعية بتحديد لحظة الوفاة الشخص بشكا رسمي وبرفع اجهزة الانعاش الصناعي عليه حتي يتم نقل العضو وفق شروط يتبعها لمزاواة عمله على اكمل وجه .