dc.contributor.author | فيلي, شيخة | |
dc.date.accessioned | 2022-11-10T08:11:05Z | |
dc.date.available | 2022-11-10T08:11:05Z | |
dc.date.issued | 2019-06 | |
dc.identifier.uri | https://dspace.univ-ghardaia.edu.dz/xmlui/handle/123456789/2715 | |
dc.description.abstract | إن الضبط الإداري يقف عائقا في وجه الحريات العامة و يقيد حريات المواطنين، وتصنف حدود ممارسة الضبط الاداري وفقا للظروف التي يمر بها المجتمع وتكون على النحو التالي: الظروف العادية: تسود في حالات السلم ولكنه يضيق على الأفراد حرياتهم و يفرض الرقابة و تطبيق قواعد الضبط الاداري على أكمل وجه لمنع المساس بحقوق الافراد و حرياتهم و تتمتع الحريات العامة في مثل هذه الظروف بنوع من التوسع. الظروف الاستثنائية: أو في حالات الطوارئ فتفرض السلطة التنفيذية مستويات الضبط الاداري إلى مستوى عال بتقييد الحريات العامة، و تتبع السلطة كل الأساليب التي تمنحها القدرة على السيطرة على المجتمع وحفظ النظام العام . | EN_en |
dc.publisher | جامعة غرداية | EN_en |
dc.subject | الضبط الإداري | EN_en |
dc.subject | الحريات العامة | EN_en |
dc.subject | الظروف العادية | EN_en |
dc.subject | الظروف الإستثنائية | EN_en |
dc.title | نظام الضبط الإداري و الحريات العامة | EN_en |