الخلاصة:
بعد أف بً ىذا البحث الذم حاكلنا من خلبلو رصد كدراسة البنيات الأسلوبية لوصية
أمامة بنت ابغارث كما تعكسو ىذه السمات من أثر على بصالية الوصية، توصلنا إلى بؾموعة
من النتائج أبنها:
- توظيف أمامة ما أمكنها من العناصر الصوتية كالتي زادت الوصية بصالا كإيقاعا يعكس
حالتها النفسية كالشعورية، فكاف ذلك مناسبا لطبيعة الفن الوصائي لتحقيق كصية أكثر
إقناعا.
- ظهور السجع التلقائي كخاصية بارزة بُ كصية أمامة بنت ابغارث، كالذم زاد الوصية طراكة
من حيث الإيقاع ابؼوسيقي العذب، كالنغم الرناف الذم ييطرب الآذاف كيشد الأبظاع بؼا لو
من قوة بُ الإقناع كالتأثتَ.
- أما ابؼستول التًكيبي فقد كشف لنا براعة أمامة بُ التوفيق بتُ إستعماؿ ال تً ا كيب الفعلية
كالتًاكيب الإبظية حيث بقد ىذه الأختَة كانت الأكثر حضورا مقارنة مع التًاكيب الفعلية،
كىذا ما يعكس حالة الثبات كالاستقرار الذم تعيشو أمامة، كيستدعيو موقف الوصية.
- كاف للدراسة التًكيبية الأثر بُ إكتشاؼ بـتلف الظواىر كالبنيات التًكيبية كالصور الفنية
ابؽادفة كابؼعبرة عن ابؼشاعر كالأحاسيس، كالتي ساعدت بُ تقديم إبواءات كدلالات متنوعة
تنعكس إبهابا على السامع كابؼتلقي.
- أما عن الدراسة الإفرادية بظواىرىا ابؼختلفة )كالتعريف كالتنكتَ، كالأبظاء ابؼشتقة، كالطباؽ
كابؼقابلة( كالتي كانت جلية بارزة على مستول الوصية، ساعدت بُ إثراء ابؼعجم اللغوم
للوصية كإغناء الدلالة بخلق دلالات كإبواءات بـتلفة.
