الخلاصة:
إن التطور الهائل الذي شهده العالم في عدة قطاعات، أثر على نوعية تقديم الخدمات للأفراد خاصة فيما يتعلق بالتطورات الحاصلة في مجال تكنولوجيا الإعلام والإتصال، كالتي كانت نتيجة المصلحة التي فرضتها التطورات العالمية الحاصلة في مجال العولمة ، التي أفرزت آليات جديدة لإدارة المجتمعات ومنها الحكومة الالكترونية كأحد أنماط الإدارة المعاصرة لما تتوافر عليه من سرعة و جودة في أداء الخدمات وتقديمها عن طريق رقمنة جل الأعمال الإدارية و الخدمات الإدارية التي تتم بتُ الإدارات العمومية فيما بينها كبتُ الإدارات العمومية والمواطنين وعرض الخدمات الخاصة بالصفقات العمومية .